يقع الفرق بين المدير التقليدي والمدير التطويري من عدة جوانب واكثر الجوانب اهمية هو الجانب التفكيري .
ومن هنا يتضح لنا ان طريقة تفكير المدير التقليدي هي طريقة ثابثة لا تؤمن بالتغيير والبحث عن الجديد والتفكير بشكل تقليدي وخلق الاعذار والأوهام لمقاومة التغيير.
- اما بالنسبة للمدير التطويري فهو يفكر بطريقة مرنه متغيرة ويقدر الأفكار الإبداعية ويواجهة التحديات والعوائق ويصنع منها فرص وهنا نطلق عليه القائد بدلا من المدير
دمتم متطورين دائما ….

إن من أهم مايهتم به في التدريب والتطوير وفي شؤون الحياة الخاصة والعامه هو الكيف اي النوع الذي يجب الإهتمام به .
والأ يكون اهتمامنا بالكم الذي يكون خاليا من الجودة والتوجيه المناسب فعلينا الإهتمام بذلك في كل مجالات الحياة العامة والخاصة

هي العلاقات التي تنتهي بأدنى درجات الخلاف ، وبما أن بيئة العمل هي بيئة اخذ وجذب فإن أغلب العلاقات بها علاقات سائلة فعليه يجب علينا الأ ننهي علاقتنا بمجرد الخلاف واختلاف وجهات النظر .
ودامت علاقاتكم صلبه وراسخه ،،،،

%85 من نجاح الاشخاص فيما يتعلق بمهاراتهم الناعمه
فماهي المهارات الناعمه التي اذا اتقنها الشخص تجاوز نسبة نجاحه في الحياة 85% انها المهارات التي تجعل منك الشخص المؤثر المحبوب والمألوف
فاذكر منها على سبيل المثال لا الحصر كالتالي :-
- فن التأثير
-فن التفاوض
-فن التواصل
- فن التعامل
- فن الإقناع
- فن التعبير والتغيير

الموظف المميز حقيقة هو الذي يتميز في أخلاقه الوظيفية بالتعامل الأمثل مع رئيسه وزملاءه في العمل ومع العملاء من الداخل والخارج .
فقد نجد موظف مميز بحضوره وانصرافه وأدائه ولكنه لا يتميز بالتواصل الفعال والمؤثر .
فمما يميز الموظف والشخص بصفة عامه هو تواصله الفعال والمثمر .
دمتم متواصلون ومتحابون .

مما يحتاجه الموظف في دورة حياته الوظيفية التدريب والتطوير فما هو الفرق بينهما :-
التدريب هو العملية المنظمة التي يتم من خلالها تغيير السلوكيات والمعارف والدافعية للموظفين العاملين من أجل تحسين عملية التوافق بين خصائص وقدرات الموظف, وبين متطلبات العمل.

- اما التطوير هي العملية التي يتم بموجبها المواءمة بين اعتبارات الفرد ورغباته في التقدم الوظيفي وبين احتياجات المنظمة المستقبلية وفرصها في النمو.
ونامل مشاركتكم وارائكم حيال الموضوع بكل ود .

الحمد لله ان جعل برنا بوالدينا من اقرب العبادات ومن اسباب دخول الجنة وسعة الرزق وجعل ذلك في حياتهم وبعد مماتهم رزقنا الله واياكم برا ابائنا وامهاتنا احياءً وامواتاً إنه ولي ذلك والقادر عليه .