أبنائي وبناتي الخِرِّيجين.. تَتَعَلَّقُ بِكُم اليومَ العُيون فخرا بما بلغتم وسعادة بما حققتم، وسنَبْقى نَتَطلَّعُ ونَرْقُبُ مَسِيرةَ نجاحاتكم؛ وقادم إنجازاتِكُمْ
كُونوا مَنابِعَ للعطاء، وقدوات للوفاء والولاء، كونُوا مُواطِنينَ نافِعِينَ لأنفُسِكُمْ ومُجْتمعِكُمْ ووَطَنِكُمْ، فمَهاراتكُمْ وقُدراتكُمْ وإمكاناتكُمْ تُؤهِّلُكُمْ لذلك، وتُمَكِّنُكُمْ مِنَ التَميُّزِ والإبداعِ..
خالِصُ دَعَواتِي لَكُمْ بمستقبل زاهر مشرق لكم وبكم وفاء لهذا الوَطَنِ الغالي