اللهم بلغنا تمام الأشياء وتحقيق الأحلام
‏وبهجة اللحظات وتيسير الصعوبات💗 .

" المتصالحون مع أنفسهم لا يرون في تميز الآخرين تحديًا لهم ، بل يرونه إضافة لمنظومة الرقى والنجاح ، تجدهم يباركون كل تميز ويشجعونه ، ويدعمون المتعثر حتى يقف ، ويساعدون التائه حتى يصل ، ويشيدون بالجميل لأنه يستحق ، ويفرحون بالإنجازات لأنها تحاكي لغة أرواحهم السامية ".

‏" ضع الأشياء في حجمها الحقيقي و في بعض الأحيان يكون عادة توصيف الشيء أكثر تأثيرا وفاعلية ، إن تغيير العادات و السلوكيات يبدأ بتغيير اللغة المستخدمة و الصورة الذهنية الراسخة "

" الإنتقال من حال إلى حال ليس سهل المنال، فكم من خطط وأهداف كان مصيرها الفشل ومن ثم فلابد من استيعاب شامل ودقيق لطبيعة سلوكنا ويليه عمل عقولنا حتى تتحقق النتائج المرجوة في  جميع مجالات الحياة "

‏" أيـاً كـانت خبرتـك، من المطمـئن معرفـة أنـه بإمكانك تعلم كيف تكون أكثر ثقة بنفسك في أي مرحلة من مراحـل الحيـاة "

لا يمكن تحقيق النجاح الا اذا احببت ما تقوم به

أذكرك بقول الله تعالى " و أنَّ ليس للإنسان إلا ما سعى ، و أَنَّ سعيه سوف يُرى ، ثم يُجزاه الجزاء الأوفى “ ، فمهما حدث و مهما واجهت من صعوبات ، جاهد و اسعى لهدفك في الحياة بكل جدية ، حتى لو كانت خطواتك بطيئة وصعبة ، ولا تبالي للنتيجة أنت مسؤول فقط عن السعي ليس النتيجة فالنتيجة اختص بها رب الخير ، و رب الخير لا يأتي إلا بالخير ، و طالما أنك تسعى و تحاول الوصول ستصل ، و سيكرمك الله و يفتح لك كل الطرق ، حتى تلك التي لم تتوقعها ابداً .

" ندرك نحن صُنّاع هذه الرؤية أن تقدما كبيرا قد تحقق بالفعل على أرض الواقع، ونفخر بأن نشارك هذا التقدم والنجاح مع العالم ونؤمن بأن إيصال الصورة الحقيقية لواقع المملكة المزدهر هو عمل جماعي وجهد مشترك ومسؤولية "

لم تتوقف أحلامنا مُنذ بدأت دولتنا، وسنعمل على تحقيقها ما حيينا

" أن نكتب في نهاية سطورنا أننا نلنا ماصبرنا لأجله يا الله "

سوف تكون ممتن لنفسك على لحظات الإحباط تلك التي كدت تستسلم فيها " ولم تفعل وبقيت تقاوم"

تحمل هم البدايات وصعوبات الطريق في دراستك، تفكر بالقادم ومستقبلك، تخصصات ومتطلبات وحيرة في خياراتك، تظن التأخر والتعثر نهاية وفشل والوقت فاتك، هوّن على قلبك، أنت في مكانك الذي هو خيرة لك، لا أنت سابق ولا متأخر ولا أحد سيأخذ نجاحك
فيك قدراتك ومميزاتك، ستصل حلمك مهما طالت مسافاتك.

سنبلغُ حلمنا لـو
‏بعد حين ، فنحنُ
‏بحارُ عزمٍ إن أردنا