في ساحات التعليم والتعلم تتوازن الرحمة والعدل؛ فتُفتح أبواب العفو لتزدهر الطاقات، أو تُرفع رايات الانضباط لتُهذّب العقول، فلا إفراط في اللين، ولا تفريط في الصرامة.