لطالما كُنت شخصاً شغوفاً مُقبلاً على الحياة مُتعطّشاً ولطالما وجدت بين الأبوابِ المُغلقة أبواباً تُفتح على استحياء تنتظرني اندفِعُ نحوها بالشغف الذي استهلكته الأبواب الأخرى ولأنني لا أحِب ردّ الفُرص خائبةً اهبُ الأبواب شغفاً استبقيتُه لطوارئ الفُرص والمُنتظرِ منها .