و في أنفسكم أفلا تبصرون

هنا سوف أخرج عن النص قليلا ،ميلا حميداً ، و أدعو كل شخص أن ينظر إلى تعامله مع الناس و يقف مع نفسه قليلا ، سارحا مع خياله، ثم يتصور أن تصرفه عائدا عليه .. ماذا هو صانع حينها.

Comments

No comments to date