ما يسمى بتجارة الأعضاء لا تقف عند حدّ التوسط بين متبرع بعضو منه ومتلقي لكنها تخطت ذلك بكثير جدا وأصبحت عملية اختطاف أولا وإجراء الفحوصات لمن تناسبه الأعضاء ثم تنتهي بعد ذلك بقتل الضحية منعا للفضيحة والمساءلة.