القيادةُ بأشكالها،ليستْ ترفًاً، فهيَ تقتضي "النجابة والحنكة" لإجادة التواضع من غير المساس بهيبتها، والحزم بمهارة مِن غير المساس بكرامة المُنْقاد أو استعباده، ومن المخزي أن يتولّاها غير الجديرين بها، لأنها ستصبح سلوكًا وحشيًا، والقائد الناجح لا يمكن أن يكون إلّا أُسوة حسنة.