الكل يمارس الجودة عن قصد أو بدونه، فمن منا لا يريد أن يكون الأفضل في مركبة، أو ملبسه أو مسكنه؟ إذا السعي نحو الأحسن والأرقى هو من صميم الطبيعة البشرية.