حقل الفلاح

مهما انشغل الفلاح عن حقله
فإن هم انتظار الثمار اليانعة يظل يؤرقه ليعود لحقله

هكذا صاحب الحرف والكلمة
يغيب مع أعباء الحياة اليومية
ثم يحن لمكان لحقله فيعود ليكتب الكلمة
مستشعرا
(مَن دَعا إلى هُدًى، كانَ له مِنَ الأجْرِ مِثْلُ أُجُورِ مَن تَبِعَهُ، لا يَنْقُصُ ذلكَ مِن أُجُورِهِمْ شيئا)

Comments

No comments to date