تمجيد للرب الرحمن الرحيم، بذكر تفرده بالملك يوم الحساب والجزاء، ذلك اليوم المهيب الذي لا تملك فيه نفس لنفس شيئا، والملك فيه لله الواحد القهار. والعاقل من استعد لذلك اليوم الذي يُحاسب فيه الناس ويدانون بأعمالهم، إن خيرا فخير وإن شرا فشر.