وطني الذي نباهي به وبإنجازاته ونجاحاته وطن الحزم والعزم والحنكة والاباء الى رؤية باسمة طموحة وقيادة كريمة حكيمة وشعب مخلص ووفي
نّ تذكُّر نعم الله علينا، هي من أهم أسباب السعادة، فكلما شعرتَ أنّك حزين تذكّر أنّ الله أعطاك الصحة ومنعها عن كثير من الناس، وإن منعها عنك فابحث عن عوض الله لك، فإنّ الله يعوضك حتّى ترضى،
الابتسامة هي أفضل حل لمشاكلك؛ فهي تقهر كل مخاوفك وتخفي كل أحزانك.
الحمد لله رب العالمين الذي علا فقهر، وملك فقدر، وعفا فغفر، وعلم وستر، وهزم ونصر، وخلق ونشر. الحمد لله رب العالمين الذي جعل لكل شيء قدراً، وجعل لكل قدر أجلاً، وجعل لكل أجل كتاباً.
إلى كل من تعلمت منهم كيف أخط أول حروفي وكلماتي وأن أحفظ ديني وسيرة رسولي الكريم وأن أعرف حدود بلادي وأمتي وتاريخها الى من تعلمت منهم لغة العالم الأولى لكم كل التقدير والاحترام .
إليك ياصاحب الرسالة الهادفة,ياصاحب العمل الجاد,يامن غرست بنا كل المبادئ والقيم السامية والتي ستبقى مزروعة فينا ماحيينا,أقول شكرا
قُم للمعلِّمِ وفِّهِ التَبجيلا * * * كادَ المعلِّمُ أَن يكونَ رَسولا
يوم بدينا ثلاثة قرون من رفعنا الراية
دام عزاك الوطني