من أقوال الملك عبدالعزيز رحمه الله: (سأجعل منكم شعباً عظيماً وستستمتعون برفاهية هي أكبر كثيراً من تلك التي عرفها أجدادكم )

شكرا لك أبي فقد علمتني أن ميراث العلم خير من ميراث المال، وأن خير الناس أنفعهم للناس، اللهم اجعلني كالغيث أينما وقع نفع

العيد بمثابة الجائزة من الله للمؤمن بعد أداء الطاعة، والحكمة من مشروعية العيد تعظيم شعائر الله وإدخال الفرح والسرور على المسلمين، وتعليم الصغار تعظيم هذه الشعائر ، وصلة الأرحام

دعاؤك لولي الأمر هو أيضاً دعاء لك ولأبنائك ووطنك حاضراً ومستقبلا..
في عِزّه عِزّنا، ومِن قوّته قوّتُنا.
اللهم وفق ولاة أمرنا، وزدنا بهم توفيقاً ورخاءً وأمنا. (فواز اللعبون)

خطط، دون ملاحظاتك، استخدم الخرائط الذهنية، قسم الموضوعات في بطاقات استذكار، اربط ما تتعلمه بواقعك، اختبر نفسك، ضع لك قواعد والتزم بها، كن منظما.

النجاح ليس إنجازا بقدر ماهو استمرار في الإنجاز،، لا تتوقف

اللهم ما أخشاه أن يكون صعبا فهونه ، وما أخشاه أن يكون عسيرا فيسره،، وما أخشاه أن يكون شرا فاجعل لي فيه خيرا.

اللهم أذق من رحلوا إلى جوارك حلاوة الجنة وريح الجنة وطيب الجنة ونعيم الجنة، اللهم وسع قبورهم وآنس وحشتهم.

ربما يساق إليك قدر من الله خير من كل أحلامك.. فقط قل يارب

كن واقعيا في كل شيء إلا في الدعاء بالغ.. أنت تسأل رب المستحيل.

أمي الغالية، تعلمت منك الصبر والقوة، وستظلين مصدر إلهامي الأبدي. سأحمل ذكراك في قلبي، وسأعمل بجد لتحقيق آمالك فيًّ. أعدك أنني سأكون الأفضل في كل ما أقوم به، لأجعلك فخورة بي كما كنتِ دوما.

كن مخططا منظما، كن منتبها مشاركا، أدر وقتك بفاعلية، روح عن نفسك، قيم تقدمك بنفسك، نافس نفسك

في صمتك واضطراب روحك، اعلم أن الله شاهدٌ على كل دمعة وألم يجتاحك. لا تشعر بالوحدة، تذكر أن الله يستطيع أن يحوِّل الأحزان إلى فرح، والظلام إلى نور. الله يعلم أنك قوي بما يكفي لتخطي التحديات.

إن إيمانك بالله يمدك بالقوة. إنه يمنحك الثقة والأمل، ويعلمك أن الألم ليس نهاية القصة، بل هو امتحان لإظهار قوتك.، نعم يعلمك أن هناك فجرًا جديدًا ينتظرك. عندها يتحول الألم إلى فرصة لتحقيق المستحيلات.