بعد أن امضيت إجازتي السنوية (بخلاف غالبية أقراني وزملاء المهنه) متنقلاً بين مشاغل هذه الحياه ... ومن هم إلى هم ... ومن مشوار لآخر... والتي تم بحمد الله الانتهاء من جُلها ... عدت...
عدت ... لعملي ولمكتبي ولكتاباتي ... وهذا أنا أعود وبطاقة إيجابية كبيرة رغم قسوة الظروف المحيطة ... ورغماً عن كل شيء ...هذا انا ... متوكلاً على رب العالمين ... حسن ظني به ورجائي لايخيب ... فقط قل معي وردد من قلب صادق موقن بالاجابة حتى لو تأخرت ... فقط قل يااااارب.